خاطرة في قلب محب

* إن كانت الأمور تسير فهذا يدل على الثبات والثقة.
ولكن قد يعترضنا مانع أو ظرف لاحول لنا فيه ولا قوة.
فتبقى الحلول في غاية الإحراج والقلب مملوك بمن أحبك ....
فكيف العمل ؟؟ وهل لنا الحق في الهرب من الواقع ؟؟؟
وهل الواقع ملموس أم انه محسوس أو أنه مجرد ؟؟؟
وهل إذا كانت الجرأة هي طريقنا الصحيح دلالة على خروجنا عن النص ؟؟
وهل الحقيقة المرة تغضب الغير من أجل الجدية في الشعور ؟؟؟
اسئلة لم أجد لها إجابات واضحة بالرغم من الشفافية التي كنا عليها من غير تكلف ولا بهرجة ولا إعلانات .
أتمنى أن أجدها فالأمر ليس مجرد تخمين ولا قراءة كف ولا شعوذة فنجان .
فهي حقيقة وحقيقة مرارتها كالعلقم بل أشد وقد تشتت تفكيري ولازمني الصمت الأبدي الذي أحاول أن اتجنبه من أجل من أحببنا وأحبنا .

هذه خاطرة محب .
تقبلوا تحياتي ومودتي .